عمة القادة
ركضت عمة القادة وكزبر بيرغ السادة
هضيمه يا علي
بعد ما كالت الحيهم بين بالكصص ميهم
هلا بنية علي
ماحسبت للجيش زلم الله عدها
جلمة علي الحوراء وياهو اليردها
بنظرتها هالاولاد دكو صدرهم
ركضوا ركض عالروس محد عبرهم
حيوها سباع ترض الكاح هاشم والعليه تعلوها
وين الكطاع بساع بساع من كد الغيرة الشالوها
جاري اكمالها فتابعونا باستمرار